وزيرة السياسات الاجتماعية، ماريان أوروس، قدمت مشروع ‘سراغوسا باسم المرأة’ في حي أوليفر في سراغوسا، مشددة على تأثيره المحتمل على السياسة الاجتماعية المحلية.
مشروع مبتكر في قلب سراغوسا
عرض مشروع ‘سراغوسا باسم المرأة’ تم في حي أوليفر، وهو موقع يسلط الضوء على التزام بلدية سراغوسا بسياسات النوع الاجتماعي والإدماج الاجتماعي. في هذه المناسبة، قادت ماريان أوروس الحدث، مشددة على أهمية هذا المشروع للمدينة وسكانها.
هذا المشروع، على الرغم من تقديمه باختصار، يعد بدفع مبادرات محلية هامة ستعزز من فرص النساء في المنطقة، كما سيساهم في تعزيز التماسك الاجتماعي من خلال الأنشطة والبرامج المتنوعة التي ستقام تحت رعايته.
الأثر المتوقع على المجتمع
مبادرة ‘سراغوسا باسم المرأة’ لا تهدف فقط إلى إثراء الحياة الاجتماعية والاقتصادية في حي أوليفر، بل تهدف أيضًا إلى وضع سابقة في كيفية دمج سياسات النوع الاجتماعي بشكل فعال في برامج التنمية الحضرية والاجتماعية.
يبحث المشروع لأن يكون محفزًا للتغيير، مما يحسن من رؤية ودور النساء في المجتمع، وهو ما يعتبره ماريان أوروس أولوية للإدارات البلدية الحالية والمستقبلية. هذا لن يفيد فقط حي أوليفر، بل سيكون نموذجًا لمناطق أخرى في سراغوسا وربما، لبلديات أخرى في البلاد.